الاثنين، 8 مارس 2010

خالد السلطان \ سلام الله عليك




امم بخاطري اتكلم اليوم عن موضوع شوي حساس ,
واهو دائما يتعلق بموضوع الدين والتدين ,
فـ الدين للجميع والتدين للافراد ,
لكن سطوه الافراد لـ ارغام الجميع ع التديّن تؤثر ع الدين , لكن تقوي من موقف المتدينين امام من يوافقهم الراي ..
وهذا هو طلبهم , ومطلبهم

استغرب كثيرا عندما ارى نقد بعض دعاه الدين لللبراليين ,
لان غالب نقدهم يمكن في ما يوجد بين افخاذهم , او افخاذ النساء ,
موضوع غريب ان تجعل الحريه في هذا المكان فقط

قرات مقاله لـ خالد السلطان اعتقد في جريده الوطن ,
كتب كلام مضحك مضحك لدرجه كبيرة هنا
يتحدث الكاتب عن كرهه وبغضه للبراليين بطريقه مستفزه اممم ل ااعتقد ان اي شخص تعجبه تلك الكلمات
لاحظوا في كلامه هنا ان اغلب تركيزه ع الجنس والجنس فقط ..
موضوع غريب بصراحه , لايمكن ان تقرع الحريه من ابواب الجنس ,
فـ الحريه ان نجعل لنا الخيار بما نريد وان نجعل لكم ماتريديون ,
ونحاول ان نحيي بسلام دون ان يركز على شخص على فخذ الاخر ..

انا لا اسمي نفسي ليبرالي ولا اسلامي ولا علماني او شيوعي ,
انا انسان اخطى واصيب واحسن واذنب فقط لا اكثر
والجميع كذلك لكني لا اسب ولا اشتم ولا اشكك ولا ابصبص ولا شي
الاخ يقول في اخر مقاله ما يلي

شكراً وزارة الأوقاف على حجز حديقة الشعب لنخبة المجتمع
من أسر الأئمة والخطباء والمؤذنين، فقد كان يوماً حافلاً وترفيهياً محترماً لا تشوف أشكالا تغشك ولا أفعالا تكدر خاطرك!


من كلامه ان الائمه فقط نخبه المجتمع وان نسائهم اشكالها لا تغش عكس اشكال خلق الله الباقي ,
شي غريب تشكيك ف يالجميع بطريقه مستفزة غبيه ..
مشكله رجال الدين , هذيل ..

وشكرا

هناك تعليقان (2):

مهاجره بإحساس يقول...

تحيه طيبه اخي الكريم

لا احب ان اسهب في هذا الموضوع لعدم خبرتي فيه الكافيه

لكني ضد ان يزكي اي انسان نفسه

بحجة الدين

فالمتدين بينه وبين ربه وليس من الضروري

ان يفرض افكاره على غيره او يفعلها امام الناس

حتى يقال انه كذا وكذا

مدونه جميله وكم انا سعيده لتعرفي عليها

تحيتي لك

Seema* يقول...

لو جئت لما كتب الأستاذ خالد في الجريدة فكما ذكرت حضرتك أنه يفتقد لكثيرٍ من المنطق. تركيزة على فكرة واحدة لم تظهر الموضوع, إنما أظهرت تركيزة عليه!
يحتاج لأن يدعم مقاله بحقائق أكثر وليس مجرد آراء حتى يقنع القراء. لكنه برغم كل شيء كان واضحاً فيما يتعلق بموقفة ضد العلمانية والليبرالية وله الحق في حرية التفكير والتعبير عن رأيه.
أما بشأن ما ذكره في الآخر فدعنا لا نسيء الظن. ففي معظم الأحيان يكون الوضع "سايب" ولحسن حظه بأنه لم يكن كذلك في ذاك اليوم. لا أظنه حدد فئة معينه هو منها وميزها دون غيرها لكنه بالتأكيد يشعر بفخرٍ لانتمائه لها.
: )

إرسال تعليق